انا وتاملاتى (يوم خميس العهد من اسبوع الالم)
+ سكبت المراة الطيب على راس المسيح وهو متكى فى بيت سمعان الابرص تعبيرا عن حبها وتقديرها لان الطيب لا يمسح بة الا الافاضل
انتقدها التلاميذ ولكن السيد لقنهم دراسا الا ينتقدو اى عمل طيب وبدل ان يفتوا فى عزيمة العاملين عليهم ان يشجعوهمويشكرونهم ويحثونهم على المزيد والسعى الى الكمال كما عليهم انها انما كانت تتمم الوصية العظمى
تحب لرب الهك ... وقريبك كنفسك وهكذا تتقدم محبتة على سائ الاشياء كما اشار بقولة (( انما فعلت ذلك لتكفينى )) الى ان وقت موتة قد قرب حتى اذا راوا الامة وموتة لا يتوهمون انة غير عارف بما سيحل ثم مدح المراة التى افرطت فى حبها وفى اكرامة ولان عملها عظيم جدا جازاها عنة بذكر دائم
ويجب علينا ان ناخد هذة المراة قدوة لنا نحن الخطاة لكى نستطيع ان نتعامل مع الناس لنتذكر حب السيد لنا نحن الخطاة